سازمان کتابخانه ها،موزه ها و مرکز اسنادآستان قدس رضوی

library.aqr.ir/Quarn
آرمند
دَفعُ الرّیبِ عن علم الغَیب؛ دراسةُ تُثبتُ أنّ اللهَ تعالی قد أطلع أولیاءَهُ علی الغیب
2016-09-14
تناول هذا الکتاب مسألة من أمّهات المسائل و هی مسألة (علم الغیب) و بَیّنَ فی هذا الکتاب بما لا مَزیدَ علیه الحقیقة المسألة و تَشَعّباتها و مُتَفَرّعاتها و ما له مساس بها،
دَفعُ الرّیبِ عن علم الغَیب؛ دراسةُ تُثبتُ أنّ اللهَ تعالی قد أطلع أولیاءَهُ علی الغیب من أبحاث سماحة العلامة الشیخ علی الجزیری الأحسایی/ بقلم: عبدالله سعد معرفی / إشراف و متابعة: مرکز الزهراء الاسلامی / قم: مرکز الزهراء الإسلامی / 2013 م / 608 ص.
د 271 الف 43 / 297

تناول هذا الکتاب مسألة من أمّهات المسائل و هی مسألة (علم الغیب) و بُیّنَ فی هذا الکتاب بما لا مَزیدَ علیه الحقیقة المسألة و تَشَعّباتها و مُتَفَرّعاتها و ما له مساس بها، و استدل علیها بشواهد جَمّة من کتاب الله المجید، و السنّة المطهرة، و أیَّدَ استدلاله بأقوالٍ کثیرة من کُتُبِ الفریقین.
و قد رُتِّبَ علی مقدمة و فصول و خاتمة:
أمّا المقدّمة ففیها جهتان:
الجهة الأولی: نقل اتهام المخالفین لنا بالغوا لإثباتنا أنّ النبی و أهل بیته قد آتاهم الله علم الغیب.
الجهة الثانیة: فی ذکر الجواب المجمل.
و أمّا الفصول الخمسة:
الفصل الأوّل: فی معنی علم الغیب
الفصل الثانی: إمکان العلم به.
الفصل الثالث: وقوع العلم به.
الفصل الرابع: مصادر علم الغیب.
الفصل الخامس: شبهات و ردود
و أمّا الخاتمة ففیها بحثان:
الأول: بحث فقهی فی جواز تسمیة غیر الله باسم عالم الغیب أو علّام الغیوب.
الثانی: فی الغلو و حکم الغلاة عند الشیعة.
أضف تعليق جديد:

نص عادي

Restricted HTML

Image CAPTCHA
أدخل الرموز التي تظهر في الصورة.