حقیقة الحروف المقطعة فی فواتح سور القرآن/ جمال صالح عطایا / ۱۴۳۲ق = ۲۰۱۱م / ۲۵۴ ص.
ح 681 ع 153/ 297
أول بحث فی تاریخ الفکر الإسلامی یکشف حقیقة الحروف المقطعة فی فواتح سور القرآن و التی ظلت غامضة و مبهمة أکثر من أربعة عشر قرناً.
کما یبیّن هذا البحث الحقیقة الکونیة للقرآن الکریم.
کما بیبّن حقیقة الإنسان و مهمته الوجودیة فی هذا الوجود.
کما وضع الباحث موجزا النظریة المعرفة الإسلامیة، بین فیه: ماذا نعرف، و بم نعرف، و کیف نعرف؟ بالإضافة إلی حقائق أخری.
و یحتوی إلی خمسة أقسام:
القسم الأول فی أراء المفسرین و مناقشتها.
و القسم الثانی البحث عن المخاطب.
و القسم الثالث البحث عن صفة المخاطب، الافتتاح بالقسم، البحث عن صفة المخاطب فی السور المفتتحة بالحروف المقطعة.
و القسم الرابع أدلة حقیقة الحروف المقطعة، البنیة الکبری للوحی، البحث عن الوعی، و علّم آدم الأسماء کلها، الأسماء، ...، کیف عرف الملائکة أن آدم صادق فیما أنبأهم به، تعلم الأسماء کلها سبب الخلافة، ... .
و القسم الخامس حقیقة الإنسان، لیس مثل الإنسان شیء، الإنسان مثل نور الله، الوعی بنیة الوجود، یس قلب القرآن أو الإنسان قلب العالم.
و خاتمة البحث.