هذا الکتاب:
یتناول جهداً نقدیاً بذله عدد من النقاد العرب القدامی – قصدوا به، تحدید طبیعة العلاقة النفسیة بین منشأ النص الشعری و متلقّیة، قبل عملیة إبداعه، و خلالها، و عقب الفراغ منها.
و یُعنی بالکشف عن حقیقة القوی النفسیة التی تتدخّل فی تشکیل المعنی المختار، و دورها الفعّال فی صوغه بالألفاظ و الصور الفنیة.
و یعمد إلی فحص عدة طبائع مختلفة لبعض الشعراء، فی ضوء طائفة من الظواهر النفسیة المستخلصة منها.
الخطاب النفسی فی النقد العربی القدیم/ حسن البنداری/ قاهرة: مکتبة بورصة الکتب/ ۲۰۱۳م/ ۲۷۳ص.
خ 697 ب 95/ 801
هذا الکتاب:
یتناول جهداً نقدیاً بذله عدد من النقاد العرب القدامی – قصدوا به، "تحدید طبیعة العلاقة النفسیة" بین منشأ النص الشعری و متلقّیة، قبل عملیة إبداعه، و خلالها، و عقب الفراغ منها.
و یُعنی بالکشف عن "حقیقة القوی النفسیة" التی تتدخّل فی تشکیل المعنی المختار، و دورها الفعّال فی صوغه بالألفاظ و الصور الفنیة.
و یعمد إلی فحص عدة طبائع مختلفة لبعض الشعراء، فی ضوء طائفة من الظواهر النفسیة المستخلصة منها.
و یشارک – الکتاب – نقادنا دعوتهم متذوّق النص الشعری – إلی تبنّی فکرتی "تأمّل" الإنفعالات الموّارة بنفسه و "رصد" طاقاته النفسیة خلال تلقیه لهذا النص، من حیث بناؤه اللغوی، و إیقاعه الخارجی و الداخلی.
تنقسم إلی خمسة فصول:
أما الفصل الأول: هو فاعلیة الحافز.
و الفصل الثانی: اختلاف الطبائع و تباین الأمزجة.
و الفصل الثالث: فاعلیة تأمل الباطنی.
و الفصل الرابع: فاعلیة البناء اللغوی.
و الفصل الخامس: فاعلیة الأداء الموسیقی.