قد تناول المؤلف بالدراسة فی کتابه هذا الموسوم بالراقی فی حداثة علم العروض و القوافی علم العروض و الکتابة العروضیة و المقاطع و التفعیلات و أجزاء البیت الشعری
الراقی فی حَداثة علم العروض و القوافی/ تألیف خضر موسی محمد حمود/ بیروت: دارالکتب العلمیة/ ۱۴۳۴ق = ۲۰۱۳م/ 222ص.
ر 834 ح 927 04/ 808
قد تناول المؤلف بالدراسة فی کتابه هذا الموسوم ب"الراقی فی حداثة علم العروض و القوافی" علم العروض و الکتابة العروضیة و المقاطع و التفعیلات و أجزاء البیت الشعری
فی الفصل الأول، و فی الفصل الثانی تحدث عن الإیقاع و الأصوات، و فی الفصل الثالث تناول بالدراسة علماء العروض و القافیة ثم فی الفصل الرابع مایعتری الأبیات من زحافات و
علل، ثم فی الفصل الخامس التصریع و مراتبه، و فی الفصل السادس الاقتباس و التضمین، و لابد للشاعر من جوازات شعریة أو ضرورات فکانت فی الفصل السابع، وعرج علی
القوافی، و حروفها و حرکاتها و أشکالها و ضروبها و عیوبها فی الفصل الثامن، و فی الفصل التاسع تحدث عما یلحق آخر الشطر، ثم فی الفصل العاشر و الحادی عشر تناول مفاتیح
بحور الشعر، و بحور الشعر من خلال الدوائر العروضیة، و فی الفصل الثانی عشر الموشحات ثم الحُداء فی الفصل الثالث عشر، و فی الفصل الرابع عشر تناول بالدراسة فنوناً شعبیة
هامة کالزجل و الدوبیت و الموالیا و الکان کان و القوما، و فی الفصل الخامس عشر تحدث عن الشعر الحر و أعمدته و موضوع الحداثة.